Climate changes             No Of Abstract is : 11  
Coordinator
Ass. Prof. Abdel Razek Elkomy Coordinator :
Arts Faculty :
Abusalah3@yahoo.com Email :
0020-1000379623 Mobile :
   
     
تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر على خصائص التربة بشمال الدلتا دراسة في الجيومورفولوجيا التطبيقية   
  د. عبدالرزاق الكومي   
  استاذ مساعد الجغرافيا كلية الأداب جامعة طنطا، مصر    
  Abusalah3@yahoo.com   
 
يمثل تغير مستوي سطح البحر الإستجابة المباشرة، للتغير المناخي الذي شهدته وتشهده الكرة الأرضية عبر العصور والفترات الجيولوجية المتعاقبة، وتعد السنوات العشرون السابقة من أكثر السنوات حرارة فى سجل أجهزة وأدوات القياس الخاصة بدرجة الحرارة السطحية العالمية منذ عام 1850 م، وبات ما يعرف بظاهرة الصوب الزجاجية (الاحترار العالمي ) أمرا جلياً لا شك فيه، نتيجة زيادة تركز غازات الاحتباس الحراري فى الغلاف الغازي للأرض، ويؤكد ذلك زيادة المتوسطات الحرارية المرصودة فى محطات الرصد الجوي المختلفة على مستوي العالم. وتبدو أهمية التغير المناخي بل وخطورته فيما يسببه من عملية التمدد الحراري لمياه المحيط، وإذابة كتل الجليد المكونة للغطاءات الجليدية الرئيسة على سطح الأرض، وهو الأمر الذي يستتبع بالضرورة زيادة مستوي مياه البحار على المستوي العالمى والإقليمي، وطغيانه على مناطق السواحل المتاخمة للمسطحات المائية وإغراقها، وتزداد الخطورة إذا ما كانت المناطق المتاخمة للبحار كثيفة التواجد السكاني، أو تمثل موردا من الموارد الإقتصادية كالتربة والنبات الطبيعي ومناطق التعدين والسياحة والمياه الجوفية ...الخ. وتمثل المناطق المنخفضة والمستوية هينة الإنحدار المحازية لخط الساحل، أكثر الجهات تأثراً بتغير مستوي سطح البحر، باعتبارها الأكثر إحتمالاً فى تعرضها للإغراق، ويمثلها مصبات الأنهار الكبري والدلتاوات، وهو الأمر الذي يستلزم وضع مجموعة من السياسات والسيناريوهات المتوقعة حول النتائج المترتبة على إرتفاع مستوي سطح البحر وطغيانه عليها، بهدف إيجاد نوع من التكيف مع نتائج إرتفاع سطح البحر. وتتناول هذه الدراسة تاثير الزيادة المتوقعة لمستوي سطح البحر على خصائص التربة فى شمال الدلتا من حيث إرتفاع منسوب الماء الأرضي، ودرجة الملوحة، بالاضافة الى تاثيره على توزيع النبات الطبيعي عبر النطاق الشمالى من الدلتا فيما بين فرعي رشيد ودمياط.      

 
Potential Impacts of Climate Change on Water Security in Nile Basin Countries   
  Dr. Attia Mahmoud Mohamed El-Tantawi   
  Professor of Geography, Institute of African Research and Studies, Cairo University, Egypt    
  a_eltantawi@yahoo.com   
 
Nile Basin is shared by some of African's poorest and less developed countries, with a high dependence on agriculture, and a high vulnerability to climate characteristics. Climate data at 22 stations scattered in the study area were analyzed using statistical methods to calculate the changes of climate with time (Trends), the fluctuation of rainfall (Variability), the rainfall index, and the aridity Index in the study area. The results showed a decrease of rainfall and increase of temperature at most stations under study, in addition to the extreme difference in the amount from year to year, good years were less during the study period. It can also be observed that most countries are heading for drier and then the difficulty of achieving water security, especially the demand for water is increasing because of the population growth. However, these impacts vary tremendously from place to place in the basin. As a consequence of patterns of unpredictable rainfall and temperature increasing, most countries in Nile Basin face growing unpredictability and variability in water supply. High rainfall variability and high temperature may cause water scarcity in the most countries. So, the investigation of climate change may reduce its potential impacts on water security in Nile Basin. The main objectives of this study are: • To study the characteristics of climate in Nile Basin. • To investigate recent climate change over time and space. • To find out the variability of rainfall. • To evaluate the potential impacts of climate change on water security in the study area.      

 
أثر النشاط البشري على الجروف البحرية بالساحل الغربي للبحر الأحمر في مصر- فيما بين رأس جمسة شمالاً وحلايب جنوباً.   
  دكتور/ محمدي شعبان محمدي   
  مدرس بكلية الآداب- جامعة المنوفية    
  mesh_mesh1032012@yahoo.com   
 
تهدف الدراسة الحالية إلى دراسة العلاقة بين الإنسان والظاهرات الطبيعية بصفة عامة والجروف البحرية بمنطقة الدراسة بصفة خاصة؛ وتمت دراسة التأثيرات البشرية على الجروف البحرية والظاهرات الجيومورفولوجية المرتبطة بها بالمنطقة من خلال مجموعة من العناصر، أولها: التأثير الإيجابي، وآخرها: التأثير السلبي. وتبين من الدراسة أنه يوجد إيجابيات للإنسان في تعامله مع الظاهرة من خلال استغلاله الأمثل لبعض الرءوس والشروم ومصبات الأودية، كما تبين أيضا وجود علاقة سلبية بينه وبين الظاهرة تمثلت في التأثير الناتج عن النشاط السياحي وما نتج عنه من مخالفات عدة، كذلك التلوث الناتج عن مراحل الإنشاء سواء الناتج عن عمليات الردم في نطاق المد والجزر لتوسيع القرى السياحية أو عمليات الحفر في نطاق المد والجزر لعمل أحواض ومرافئ لرسو السفن واللنشات واليخوت. والتلوث الناتج عن مرحلة التشغيل وما نتج عن ذلك من تدمير للشعاب المرجانية نتيجة الممارسات الخطأ للرياضات المختلفة، وكذلك المخلفات الناتجة عن الاستعمال اليومي للنزلاء، والتلوث الناتج عن المراكب واليخوت، والتلوث الناتج عن التنظيف والصيانة، والتلوث الناتج عن صرف مياه محطات معالجة الصرف المتواجدة بمعظم المنتجعات. يوجد أيضاً تأثير سلبي للإنسان ناتج عن النشاط التعديني.      

 
خصائص درجة الحرارة في كندا خلال العقود الثلاثة الأخيرة دراسة في الجغرافيا المناخية   
  أ.د/ إيملي محمد حلمي حمادة   
  أستاذ الجغرافية الطبيعية ورئيس قسم الجغرافيا - كلية الآداب – جامعة المنوفية    
  emilyhelmy@gmail.com   
 
يتناول هذا البحث دراسة خصائص درجة الحرارة في كندا خلال العقود الثلاثة الأخيرة فيما بين 1970/2007. ويعتمد البحث على تحليل بيانات درجة الحرارة في 32 محطة أرصاد جوية تتوزع في عدة أقاليم جغرافية، وتمتد بين دائرتي عرض 43 – 82 ْ شمالاً، مما يسمح بتوضيح أوجه التشابه والاختلاف فيما بينها. وتقع 91% من محطات الدراسة في الأطراف الجنوبية من كندا على حدودها مع الولايات المتحدة الأمريكية حيث يعيش 80% من السكان في هذا القطاع الذي يمثل 4% من مساحتها. ويهدف هذا البحث إلى تحديد أكثر العوامل الجغرافية تأثيراً في تحديد خصائص درجة الحرارة، وتحليل أوجه الشبه والاختلاف في توزيع درجات الحرارة الشهرية والفصلية والسنوية فيما بين المحطات، هذا فضلاً عن التحقق من اتجاهات التغير في درجات الحرارة. وقد انتهى البحث إلى وضوح الاختلافات في درجة الحرارة بين المحطات على دائرة العرض الواحدة كنتيجة لتأثير الموقع الجغرافي الذي يتحكم في مدى توغل المؤثرات البحرية والقارية، وحيثما تتصارع هذه المؤثرات يحدث التطرف الحراري كما هو الحال في نطاق السهول الوسطى. وأتضح أن الموجات الباردة أكثر توقعاً في الربيع مقارنةً بالخريف، ومن ثم تصبح نهايات الشتاء أبرد من بداياته، كما أن الانتقال من فصل الشتاء إلى فصل الربيع أقل حدة وتطرفاً من الانتقال من فصل الصيف إلى فصل الخريف. وتختلف المحطات فيما بينها ليس فقط في اتجاه التغير بل وفي مقدار هذا التغير. ويغلب على درجة الحرارة الاتجاه نحو الارتفاع خاصةً فيما يتعلق بقيم المتوسطات السنوية لدرجة الحرارة اليومية وكذلك قيم متوسطات الحرارة العظمى.      

 
التغيرات المناخية العالمية   
  أ.د/ إبراهيم علي غانم   
  أستاذ ورئيس قسم الجغرافيا ووكيل كلية الآداب - جامعة طنطا سابقاً    
  abusalah3@yahoo.com   
 
بدأ الأهتمام العلمي بمشكلات البيئة منذ بداية سبعينيات القرن العشرين وتحديدا في معهد ماسوشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية ذي السمعة الأكاديمية العالمية التي لا يرقي اليها أدني شك ، إذ قام علماء المعهد بدراسة بعض نماذج معلوماتية مختارة ، مبنية علي مجموعة من المعطيات الرقمية الأحصائية الخاصة بالطبيعية والأقتصاد والديموغرافيا ، إنتهت إلي نتائج تنبئ بأن النمو السكاني في العالم والنمو الأقتصادي المتزايد سوف يدفعان بالعالم إلي مخاطر جسيمة يصعب تلاقيها ، تلقف نادي روما نتائج هذه الدراسة وتوصل في ختام معالجة لها إلي خلاصة سياسية إقتصادية عممها في منشور تحت عنوان (أقفو النمو ) الأقتصادي والسكاني . ومع بداية الثمانينات تحولت القضية البيئية إلي جو الأرض ، وتلقفها الأعلام وملأ الدنيا ضجيجا بقضيتين هما (الأوزون ) وثقوبه و(التغير المناخي ) بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض من جهة ثانية ، وأخطارهما المحدقة بالأنسان وأن إستنزاف طبقة الأوزون ، وما ترتب عليه من ثقوبها من جراء تعرضها لغازات الكلور ( مجموعة الكلورفلوركربونات ) المنبعثة من الصناعات التحويلية ، وتزايد معدلا الأصابة بالسرطان وإضعاف جهاز المناعة لدي الأنسان ، وأثار الأعلام هذه القضية بشكل أصاب الناس بالذعر وبموازاة ذلك تصاعدت وتيرة الأهتمام بالتغيرات المناخية ، وأنتقلت قضية التغيرات المناخية من الأوساط العلمية إلي الأعلام الذي يبحث عامة عن الأثارة المفرطة في هذه القضايا ، إذ وجد فيها مادة إعلامية دسمة تتوافق مع ما يريده من أنتشار وذيوع ، سيما وأنها قضية خارجة عن المألوف / وفي اسلوب إعلامي متعمد المبالغة لدرجة وسعت الهوة بين العلم وبين الأعلام      

 
تغير خط الشاطىء بيـن رأس الحكمة ورأس أم الرخم بالساحل الشمالى الغربى لمصر باستخدام الاستشعار عن بعد (RS) ونظم المعلومات الجغرافيــــــــــــة (GIS) " دراسة جيومورفولوجية "   
  د.عبدالرازق الكومي   
  قسم الجغرافيا - كلية الآداب - طنطا    
  ABUSALAH3@YAHOO.COM   
 
يعد النطاق الساحلى أكثر مناطق سطح الأرض تعرضاً للتغير الجيوموروفولوجى السريع ، والذي يمكن ادراكه على مدي زمنى قريب ، وذلك نظرا لما يميز هذه المناطق من ضيق أمتدادها مقارنة بغيرها من الاقاليم اليابسة من جانب ، ونتيجة لتعدد عوامل التشكيل التى تتناولها بالتعديل والتشكيل بحرية كانت أم قارية أم ريحية . كما تعد السواحل أكثر المناطق حساسية لتغير مستوي سطح البحر الناتج عن التغيرات المناخية على المستوي العالمي والإقليمي، مما يجعلها عرضة لعمليات الغمر المائي ، وتسرب مياه البحر المالحة ، فضلاً عن تعرضها للتعرية ، وهو ما يعرض الموارد الطبيعية الموجودة فى تلك المناطق إلى التدهور وإعاقة تنميتها ، الأمر الذي يتطلب رصد وتحديد خط الشوطئ فى أوقات مختلفة ومتابعة أى تغير يطرأ عليه تقدماً أو تراجعاً فى هذه المناطق . ويعد الاستشعارعن وسيلة مهمة فى دراسة واكتشاف التغير change detection الذي يصيب سطح الأرض بكل مكوناته Land Cover ، لاسيما خط الشاطئ ، نتيجة لشدة التباين فى الإنعكاس الكهرومغناطيسي Electromagnetic Reflectance للأشعة تحت الحمراء فى بيئة التقاء اليابس بالماء، ولذلك تم الإعتماد على هذه التقنية فى هذه الدراسة لتقييم التغير الذي طرأ على خط الشاطئ بالساحل الشمالى الغربي لمصر بين رأس الحكمةو رأس أم الرخم . منطقة الدراسة تشمل منطقة الدراسة جزءاً من نطاق السهل الساحلى للبحر المتوسط ، تمتد فيما بين رأس الحكمة شرقاً ، و رأس أم الرخم غرباً، قاطعة مسافة فعلية لخط الشاطي على الساحل الشمالى لمصر تبلغ (155.6كم) ، فيما لم يتجاوز الطول المستقيم بين طرفي خط الشاطئ فى المنطقة (98.7كم) فقط      

 
اثر العوامل البيئية على تصميم وتخطيط العمارة السكنية فى مصر القديمة   
  أ.د ممدوح ناصف المصري   
  استاذ ورئيس قسم الاثار، كلية الآداب، جامعة طنطا، مصر    
  abusalah3@yahoo.com   
 
تعد بيئة مصر المتميزة احد العوامل الثابتة المؤثرة في العمارة المصرية بشكل عام والعمارة السكنية بشكل خاص . وقد راعي المعماري القديم العوامل الطبيعية والعوامل البشرية عند تصميمه للمنزل فظهر التنوع في طرز وتخطيط المنازل بما يلاءم الظروف المناخية والبيئية لموضع ومكان هذه المنازل ، فمثلاً نجدد أن منازل الصعيد ومصر العليا قد اختلفت في تصميمها عن منازل الساحل الشمالي بداية من شكل وتصميم المنزل مرورا باستخدام مادة البناء المستخدمة فيه وطرازه وطريقة تنفيذ النوافذ والأبواب وموضعها وكذلك أسلوب تنفيذ الأسقف بما يلائم البيئة المحلية للمنزل المقام بها . أضف إلي ذلك أن المعماري قد راعى عند تصميمه للمنزل طبيعة الأرض المقام عليها فمثلاً بعض المنازل روعي عند تصميمها التكوينات الجيولوجية بل اعتبرت عنصراً أساسيا عند تصميم البناء من عمل الأساسات وإقامة الجدران طبقاً لطبيعة الأرض المقام فوقها المنزل ونظراً لتنوع التكوينات الجيولوجية لمصر. كما يظهر اثر البيئة واضحا في العمارة السكنية طبقاً لاختلاف المناخ في مصر إذ يتسم مناخ الإسكندرية والساحل الشمالي بالبرودة وسقوط الأمطار إذا ما قورن بمناخ الصعيد والواحات ، ونتيجة لهذا الاختلاف فقد أدى للتنوع في تصميم المنازل وعمارتها لكي تلائم هذا الاختلاف ، سواء في تنفيذ المنزل واتجاه فتحاته وطريقة عمل الأسقف . يقوم منهاج الدراسة علي عنصرين رئيسين الأول : هو دراسة وصفية لشكل وتصميم المنازل في تلك الفترة والثاني : الدراسة التحليلية لكل عنصر استخدم في عمارة المنازل بداية من التكوينات الجيولوجية للتربة ومدى ملائمتها للبناء مرورا باختيار مادة البناء وأسلوبه والتكسية وطريقة عمل الأبواب والنوافذ و الأسقف ومدى ارتباط ذلك بالبيئة كعنصر أساسي وهام في اختيار وتصميم المنزل بنماذجه المتنوعة      

 
الجيومورفولوجيا البيئية لساحل جون الكويت وأثر الأنشطة البشرية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد   
  د.محمد الراوي دندراوي   
  دكتوراه في الجغرافيا الطبيعية كلية الآداب - جامعة جنوب الوادي    
  elrawy_gis@yahoo.com   
 
جون الكويت أو خليج الكويت يعد جزء في وسط الشريط الساحلي لدولة الكويت، يمثل أهمية استيراتيجية بالنسبة للكويت فتشرف عليه مدينة الكويت عاصمة البلاد، ويوجد على سواحله المحميات الطبيعية، والشواطئ الاصطناعية، يتميز بانبساطه ومياهه الضحلة، وكثرة تعرجاته، وتبلغ مساحته حوالي 750 كم2، بطول 47.6 كم، وعرض 19.5 كم. اهتمت هذه الدراسة برسم خريطة حديثة للتوزيع الجغرافي للظاهرات الجيومورفولوجية على ساحل جون الكويت وقد استخدمت فيها العديد من بيانات الاستشعار عن بعد منها الصور الجوية وصور الأقمار الصناعية، كما تم الاستعانة بتطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في تحليل خصائصه الجيومورفولوجية والمؤثرات البيئية. تنتشر على الشريط الساحلي لجون الكويت العديد من الأنشطة الساحلية مثل الموانئ، والشاليهات والمنشآت الصناعية ومحطات توليد الطاقة وتحلية المياه، حيث تستخدم مياه الخليج للتبريد مما ينتج عنه ارتفاع في درجات حرارة المياه (التلوث الحراري)، كذلك تصب في مياه جون الكويت شبكة كبيرة من مياه الصرف المعالج وجزء منها يصرف دون معالجة (التلوث بالنفايات وهو تلوث كيميائي) مما يتسبب في حدوث مشكلة بيئية تؤثر على خصائص ومكونات البيئة الساحلية. كذلك جسر الشيخ جابر الذي يقطع جون الكويت ليصل بين مدينة الحرير شمالاً ومدينة الكويت جنوباً، قد يعرض جون الكويت لعملية إطماء وظهور العديد من الجزر والألسنة البحرية، وتدمير الشعاب المرجانية. وفي ختام هذه الدراسة تم تقييم الوضع الجيومورفولوجي والبيئي لجون الكويت ووضع بعض المقترحات والتوصيات.      

 
أثر التلوث البصري على الأثار الإسلامية بدلتا النيل   
  أ.د / تفيده عبد الجواد   
  AP أستاذ آثار كلية آداب - جامعة طنطا - مصر    
  abusalah3@yahoo.com   
 
تزخر دلتا النيل بمصر بالعديد من الأثار الإسلامية المتنوعة الطرز، والتي تمتاز بثرائها بالعناصر المعمارية والزخرفية ،والتي تعود إلى فترات زمنية متعاقبة بدء من العصر الفاطمي وحتى نهاية عصر الأسرة العلوية ، وعلى الرغم من أهمية تلك الأثار إلا أن يد الإهمال والتلوث خاصة التلوث البصري تؤثر عليها بشكل سلبي ، وفي ضوء تعريف التلوث البصري visual pllutaion,والذي يكمن في مجموعة عناصر بصرية غير جذابة تشوه أي منظر تقع عليه عين الإنسان وتؤدي إلى الشعور بعدم الارتياح ومن ثم النفور. اتعرض لدراسة هذا الموضوع نظرا لأهميته لأنه يعد من أهم السلبيات التي تواجهنا حاليا ومن أبرز مظاهر الانهيار السلوكي التي توضح تدني المستوى الثقافي وتدني الذوق العام والذي يعاني من عشوائية مؤكدة تؤثر سلبا على الدخل القومي عن طريق عدم الإقبال على زيارة هذه الأثار سواء من خارج مصر أو داخلها كذلك هجر تلك الأثار وتخريبها إيذانا لهدمها ، فوجدت من الضروري التنويه إلى هذه المشكلة بعرضها ومعرفة اسبابها ووضع الحلول المقترحة لها ويتناول البحث أهم أنواع التلوث البصري التي تهدد أثارنا الإسلامية بدلتا النيل وجاءت على النحو التالي :- 1- التكدس السكاني 2- الملصقات سواء لافتات أو إعلانات3- الكتابة على الجدران4- المخلفات من القمامة التي تلقى حول الأثر أو بداخله 5- الإشغالات من قبل المواطنين حيث تستخدم الأثار كمقر للسكنى أو مكان للتخزين 6- الترميم الخاطئ من قبل جهات غير مختصة تستخدم ألوان غير مناسبة لا تعطي نوع من الواقعية ولا حتى شعور بالارتياح      

 
التحليل المكاني لمشكلة التلوث البيئي في محافظة النجف الأشرف   
  ا.م.د. محمد جواد عباس شبع ,م.د. ضرغام خالد عبد الوهاب ابو كلل   
  رئيس قسم التخطيط الإقليمي و رئيس قسم التخطيط البيئي - كلية التخطيط العمراني ـ جامعة الكوفة    
  dhergham12@yahoo.com   
 
يحظى موضوع المشكلات البيئية باهتمام متزايد لدى المتخصصين والرأي العام على حد سواء، ورغم البحوث والدراسات الكثيرة التي تناولت قضايا البيئة ومشكلاتها الا ان المعرفة البيئية لم تكتمل بعد، ولكونها شاملة لكثير من العلوم الطبيعية والبشرية لذا كان أثر المشكلة البيئية واضحاً في التأثر أو التأثر بنوع وحجم وشكل التلوث البيئي. ونظراً لتزايد أعداد السكان في محافظة النجف الأشرف وأنشطتهم المتنوعة فقد تعددت المصادر المسببة للمشكلات البيئية سواء كانت مصادر التلوث طبيعية أومن فعل الإنسان وأهمها ملوثات الصناعة المختلفة ووسائل النقل الحديثة وأنشطة السكان التجارية والخدمية والزراعية وغيرها. ويمثل نمو وهيكل وتوزيع السكان جوانب مهمة للإجهاد البيئي بسبب حاجة كل فرد إلى المتطلبات الأساسية من الماء والغذاء والكساء والمأوى والطاقة وهو ما يؤثر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في النظم البيئية. إلا إن الإجهاد البيئي لا يمثل فقط في التغير السكاني بل أيضاً في الكيفية التي يتبعها السكان في الإنتاج والاستهلاك في المستقبل. تقع الدراسة في أربعة مباحث، تناول المبحث الأول الإطار النظري لمفهوم التلوث البيئي والمشكلة البيئية، والمبحث الثاني نبذة جغرافية عن محافظة النجف الأشرف، وقد تناول المبحث الثالث التوزيع الجغرافي لأنواع التلوث البيئي (تلوث الهواء، تلوث المياه، تلوث التربة، التلوث الضوضائي، وملوثات الأخرى كالتلوث الإشعاعي والبصري والغذائي والتلوث بالمخلفات الصلبة (القمامة) ) في المحافظة ، فيما سلط الضوء المبحث الرابع على المعالجات للتلوث البيئي في المحافظة. واختتم البحث بأهم الاستنتاجات والتوصيات فضلاً عن قائمة بالمصادر التي اعتمد عليها البحث.      

 
نيل الواحات كمشروع قومي لمصر   
  أ.د/ إبراهيم علي غانم   
  أستاذ ورئيس قسم الجغرافيا ووكيل كلية الآداب - جامعة طنطا سابقاً    
  abusalah3@yahoo.com   
 
الهدف من مشروع نيل الواحات: 1- توصل مصر إل مشروع قومي مدروس تقره الي قيلدة السياسية ويلتف حولة الشعب المصري كطوق نجاة لإنتشال مصر من أزمتها . 2- إكمال ثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو السياسية بثورة إقتصادية كضروة حتمية لنجاحها وإستمرارها وتجنيبها ثورة الجياع. مسار نيل الواحات : يبدأ نيل الواحات من بحيرة ناصر من نقطة تبعد 25كم شمال خط الحدود السياسية بين مصر والسودان بإتساع (200م) وبعمق مابين (10م- 12م) ويسير في إتحاه شمالي غربي جنوب منخفض جنوب الوادي مع إنحدار الأرض العام ثم يواصل سيره غرب الواحات الخارجة ثم يتجه غرباَ والبسير شمال الواحات الداخلة ثم يتجه شمالا مع الإنحدار العام للأرض ليسير شرق واحات الفرافرة ثم غرب الواحات البحرية ليصب في النهايةفي منخفض القطارة بإتساع نحو 20 م وعمق نحو 5م ودون أن يحتاج في أي من قطاعاته إلي ماكينة واحدة لرفع مياهه علي الأطلاق ليسير موازياُ ومحاكياُ لأبيه النيل الخالد. حوض نيل الواحات: يروي نيل الواحات أكثر من 7 ملايين فدان حسب نتائج دراسات جهاز حصر وتصنيف الأراضي بوزارة الزراعة ومعهد بحوث الصحراء في أواخر القرن الماضي منها ثلا ثماثة ملايين فدان في منخفض جنوب الوادي ( من الدرجات الأولي حتي الثالثة ) ثم مليونان من الأفدان في الواحات الخارجة (من الدرجات الثانية الي الرابعة) ومليون فدان أخر في الواحات الداخلة وغرب الموغوب( من الدرجات الثانية حتي الخامسة) ثم مليون فدان أخر في واحات الفرافرةوأبو منقار( من الدرجات الثانية حتي الخامسة)      

 
   

Image Gallery

 

 

 

 

Contact Us

Prof. Ahmed AS Shakal - Professor of Neurosurgery

Vice Dean of Faculty of Medicine For The Education And Student  Affairs - Tanta University, Egypt

Cell: 00201111494111
Tell Home: 0020403405035
Tell Clinic: 0020403314858
E-mail: ahmedshakal@med.tanta.edu.eg

All Rights Reserved Portal 2016